-->
الحاضرة / برعاية السيد مدير عام دائرة صحة الانبار الدكتور خضير خلف شلال
برئاسة الكيميائية اسراء سعد عواد
افتتحت مديرة شعبة مكافحة العدوى / مكتب المدير العام دورة تدريبية للفتره من ١٥
-١٩/ ١٢ /٢٠٢٤ حول( تطبيق سياقات مكافحة العدوى في المؤسسات الصحية ) وبحضور ممثلي
شعبة مكافحة العدوى في دائره الأمور الفنية وزاره الصحة الدكتوره نادية مرشد عبد
وبحضور مسؤلي وحدة مكافحة العدوى في
المؤسسات كافة ومسؤولي الخدمات الفندقية ومسؤولي سلامة المريض وممثلي مصنع الصحة
الوطني.
الحاضرة /استقبل
مدير عام دائرة صحة الأنبار الدكتور خضير خلف شلال اليوم الاثنين الموافق 16 كانون
الأول 2024 وفدًا وزاريًا من دائرة الأمور الفنية قسم صحة الأسنان خلال زيارتهم
لمحافظة الأنبار لحضور الملتقى الأول لأطباء الأسنان في المحافظة.
وشهد اللقاء مناقشة سبل تطوير القطاع الصحي لطب
الأسنان في الأنبار وتعزيز الخدمات المقدمة في هذا المجال حيث أكد الدكتور خضير
خلف شلال أهمية التعاون المستمر بين المؤسسات الصحية لتوفير أفضل الخدمات
للمواطنين.
على هامش الزيارة شارك الوفد الوزاري في أنشطة
تهدف إلى التثقيف والتوعية حول “الأسبوع العراقي لصحة الفم والأسنان” والذي يجري
بالتعاون مع جميع المؤسسات والدوائر في المحافظة. وتشمل الفعاليات حملات توعية
لتسليط الضوء على أهمية الوقاية من أمراض الفم والأسنان وتعزيز الثقافة الصحية لدى
المواطنين.
يأتي هذا الملتقى كخطوة متميزة لرفع كفاءة الكوادر الطبية في مجال طب الأسنان ودعوة للتعاون المشترك بين القطاع الصحي المحلي والمركزي للنهوض بالواقع الصحي في الأنبار.
الحاضرة / برعاية مدير عام دائرة صحة الانبار الدكتور خضير خلف شلال
أقامت شعبة الأسنان في قسم الأمور
الفنية الملتقى الأول لأطباء الأسنان في محافظة الأنبار على قاعة النصر لهذا اليوم
الاثنين ١٦ كانون الأول ٢٠٢٤ بالتعاون مع قسم الأسنان في دائرة الأمور الفنية
بوزارة الصحة وبالتنسيق مع كلية طب الأسنان في جامعة الانبار ونقابة أطباء الأسنان
في محافظة الأنبار، وحضر الملتقى معاون المدير العام للشؤون الفنية الدكتور أياد
خلف صالح وعميد كلية طب الأسنان في جامعة الانبار الدكتور محمد خضر الراوي ونقيب
أطباء الأسنان في محافظة الأنبار الدكتور محمود عمر الراوي ومدير قسم الأسنان في
وزارة الصحة الدكتور علي خورشيد بالإضافة إلى مدير قسم الأمور الفنية الدكتور حسين
علي جاسم ومديرة شعبة الأسنان الدكتوره وداد محمد العكيلي فضلا عن مدراء المراكز
التخصصية للأسنان في المحافظة وكذلك حضور أكثر من ٣٥٠ طبيب وطبيبة أسنان من عموم
اقضية المحافظة وجامعة الانبار، وتضمن الملتقى ورشة تدريبية تخصصية لأطباء الأسنان
قدمها الدكتور علي خورشيد مدير قسم الأسنان في دائرة الأمور الفنية بوزارة الصحة.
الحاضرة
/ كشفت وزارة السياحة
والآثار المصرية، عن أثري جديد ومثير تضمن
العثور على مومياوات بألسنة وأظافر ذهبية، بجانب مقابر تحتوي على نقوش وكتابات ملونة،
ونصوص جنائزية وطقسية، تمائم وجعارين ولقى أثرية فريدة، وذلك خلال الحفائر التي تقوم
بها بعثة أثرية مصرية إسبانية مشتركة في منطقة البهناس الأثرية بمحافظة المنيا.
وأكد الأمين العام
للمجلس الأعلى للآثار المصرية، محمد اسماعيل خالد، في بيان صحفي، على أهمية هذا الكشف،
الذي تضمن العثور لأول مرة بمنطقة البهنسا الأثرية على بقايا دمية بداخلها 13 لساناً
وأظافر دمية ذهبية لمومياوات من العصر البطلمي، بالإضافة إلى عدد من النصوص والمناظر
ذات الطابع المصري القديم، والتي تظهر بعضها لأول مرة في منطقة البهنسا، مما يُمثل
إضافة كبيرة لتاريخ المنطقة وتسلط الضوء على الممارسات الدينية السائدة في العصر البطلمي.
وأوضح حسان إبراهيم
عامر، الأستاذ بكلية الآثار جامعة القاهرة ومدير حفائر البعثة، أنه في إحدى المقابر
المكتشفة، تم العثور على جعران القلب موجود في مكانه داخل المومياء، بالإضافة إلى العثور
على 29 تميمة لعامود جد، وجعارين لبعض المعبودات مثل حورس وجحوتي وإيزيس، وتمائم تجمع
بين الثلاثة معبودات معا.
وقال إستر بونس ميلادو
رئيس البعثة من الجانب الإسباني إنه خلال أعمال الحفائر استطاعت البعثة العثور على
بئر للدفن من الحجر مستطيل الشكل يؤدي إلى مقبرة من العصر البطلمي تحتوي على صالة رئيسية
تؤدي إلى ثلاث حجرات بداخلها عشرات المومياوات متراصة جنبا إلى جنب، مما يشير إلى أن
هذه الحجرات كانت قد استخدمت جميعها كمقبرة جماعية.
الحاضرة
/ كشف الطبيب البروفيسور
كريس ويتي، أن من بين العوامل التي تتسبب في عيش الأطفال حياة اقصر، انتشار الطعام
غير الصحي في المدن إلى جانب الوجبات السريعة.
وتحث دراسة أجراها
ويتي، الحكومة وصناع السياسات المحليين إلى التصدي للأسباب الجذرية للغذاء غير الصحي
في مدن إنجلترا، بما في ذلك انتشار لأغذية الغنية بالدهون والسكر والملح.
وكما أشار إلى "حقيقة أن الطعام الصحي،
حسب السعرات الحرارية، يكاد يكون أغلى مرتين من الطعام غير الصحي مما يجعل الأسر الفقيرة
الأكثر تأثرا".
وبينت الدراسة أن
4 من بين كل 5 لافتات خارجية في إنجلترا وويلز توجد في المناطق الأكثر فقرا، و"الكثير
منها يروج للأطعمة السريعة" بينما غالبا ما تكون المناطق الأكثر فقرا "متخمة
بمنافذ الأطعمة السريعة الفعلية والافتراضية".
وقال ويتي إن
"التغيير الملموس لبيئات الطعام ممكن"، من خلال وضع أهداف مبيعات للأطعمة
الصحية في الشركات وفرض ضرائب معينة على الأطعمة غير الصحية، وجعله لزاما وليس طواعية
على الشركات الإبلاغ عن أنواع وأحجام الطعام الذي تبيعه.
وأوضح أن الأماكن
التي يذهب الناس للتسوق فيها خاصة الأسر ذات الدخل المحدود، غالبا ما تكون "مشبعة"
بخيارات غذائية غير صحية.
وأضاف: "هذا
يعني أن الصحة الهزيلة المرتبطة بالغذاء لا يعاني منها الأطفال والأسر والمجتمعات بالتساوي
عبر البلاد، حيث إن الأطفال والأسر الذين يعيشون في المناطق الأكثر عوزا هم الأشد تضررا
من النظام الغذائي، وغالبا ما تكون الخيارات غير الصحية هي الأكثر إتاحة".